امام صادق علیه السلام : اگر من زمان او (حضرت مهدی علیه السلام ) را درک کنم ، در تمام زندگی و حیاتم به او خدمت می کنم.
62) دعاء الإفتتاح

(62)

دعاء الإفتتاح

    قال العلّامة المجلسي رحمه الله : روي بسند معتبر أنّ صاحب الأمر صلوات اللَّه عليه كتب إلى الشيعة :

 أن اقرؤا هذا الدعاء في كلّ ليالي شهر رمضان ؛ لأنّ الملائكة يسمعونه ويستغفرون لقارئه.

    والدّعاء هذا :

أَللَّهُمَّ إِنّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ ، وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمينَ في مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ ، وَأَشَدُّ الْمُعاقِبينَ في مَوْضِعِ النَّكالِ وَالنَّقِمَةِ ، وَأَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرينَ في مَوْضِعِ الْكِبْرِياءِ وَالْعَظَمَةِ.

    أَللَّهُمَّ أَذِنْتَ لي في دُعائِكَ وَمَسْئَلَتِكَ ، فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي ، وَأَجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي ، وَأَقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي ، فَكَمْ يا إِلهي مِنْ كُرْبَةٍ قَدْ فَرَّجْتَها ، وَهُمُومٍ قَدْ كَشَفْتَها ، وَعَثْرَةٍ قَدْ أَقَلْتَها ، وَرَحْمَةٍ قَدْ نَشَرْتَها ، وَحَلْقَةِ بَلاءٍ قَدْ فَكَكْتَها.

    اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ فِي الْمُلْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً . اَلْحَمْدُ للَّهِِ بِجَميعِ مَحامِدِهِ كُلِّها عَلى جَميعِ نِعَمِهِ كُلِّها . اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي لا مُضادَّ لَهُ في مُلْكِهِ ، وَلا مُنازِعَ لَهُ في أَمْرِهِ.

    اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي لا شَريكَ لَهُ في خَلْقِهِ ، وَلا شَبيهَ(54) لَهُ في عَظَمَتِهِ . اَلْحَمْدُ للَّهِِ الْفاشي فِي الْخَلْقِ أَمْرُهُ وَحَمْدُهُ ، اَلظَّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ ، وَالْباسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ ، اَلَّذي لاتَنْقُصُ خَزائِنُهُ ، وَلاتَزيدُهُ كَثْرَةُ الْعَطاءِ إِلّا جُوداً وَكَرَماً ، إِنَّهُ هُوَ الْعَزيزُ الْوَهَّابُ.

    أَللَّهُمَّ إِنّي أَسْئَلُكَ قَليلاً مِنْ كَثيرٍ مَعَ حاجَةٍ بي إِلَيْهِ عَظيمَةٍ ، وَغِناكَ عَنْهُ قَديمٌ ، وَهُوَ عِنْدي كَثيرٌ ، وَهُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسيرٌ.

    أَللَّهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذَنْبي ، وَتَجاوُزَكَ عَنْ خَطيئَتي ، وَصَفْحَكَ عَنْ ظُلْمي ، وَسَتْرَكَ عَلى(55) قَبيحِ عَمَلي ، وَحِلْمَكَ عَنْ كَثيرِ(56) جُرْمي ، عِنْدَ ما كانَ مِنْ خَطَئي وَعَمْدي ، أَطْمَعَني في أَنْ أَسْئَلَكَ ما لا أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ ، اَلَّذي رَزَقْتَني مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَأَرَيْتَني مِنْ قُدْرَتِكَ ، وَعَرَّفْتَني مِنْ إِجابَتِكَ ، فَصِرْتُ أَدْعُوكَ آمِناً.

    وَأَسْئَلُكَ مُسْتَأْنِساً لا خائِفاً وَلا وَجِلاً ، مُدِلًّا عَلَيْكَ فيما قَصَدْتُ فيهِ إِلَيْكَ ، فَإِنْ أَبْطَأَ عَنّي(57) عَتَبْتُ بِجَهْلي عَلَيْكَ ، وَلَعَلَّ الَّذي أَبْطَأَ عَنّي هُوَ خَيْرٌ لي ، لِعِلْمِكَ بِعاقِبَةِ الْاُمُورِ.

    فَلَمْ أَرَ مَوْلًى(58) كَريماً أَصْبَرَ عَلى عَبْدٍ لَئيمٍ مِنْكَ عَلَيَّ يا رَبِّ ، إِنَّكَ تَدْعُوني فَاُوَلّي عَنْكَ ، وَتتَحَبَّبُ إِلَيَّ فَأَتَبَغَّضُ إِلَيْكَ ، وَتَتَوَدَّدُ إِلَيَّ فَلا أَقْبَلُ مِنْكَ ، كَأَنَّ لِيَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ ذلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لي(59) ، وَالْإِحْسانِ إِلَيَّ ، وَالتَّفَضُّلِ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ ، فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجاهِلَ ، وَجُدْ عَلَيْهِ(60) بِفَضْلِ إِحْسانِكَ ، إِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ.

    اَلْحَمْدُ للَّهِِ مالِكِ الْمُلْكِ ، مُجْرِى الْفُلْكِ ، مُسَخِّرِ الرِّياحِ ، فالِقِ الْإِصْباحِ ، دَيَّانِ الدّينِ ، رَبِّ الْعالَمينَ . اَلْحَمْدُ للَّهِِ عَلى حِلْمِهِ بَعْدَ عِلْمِهِ ، وَالْحَمْدُ للَّهِِ عَلى عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ.

    وَالْحَمْدُ للَّهِِ عَلى طُولِ أَناتِهِ في غَضَبِهِ ، وَهُوَ قادِرٌ عَلى ما يُريدُ(61) . اَلْحَمْدُ للَّهِِ خالِقِ الْخَلْقِ ، باسِطِ الرِّزْقِ ، فالِقِ الْإِصْباحِ ، ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ ، وَالْفَضْلِ وَالْإِنْعامِ ، اَلَّذي بَعُدَ فَلايُرى ، وَقَرُبَ فَشَهِدَ النَّجْوى ، تَبارَكَ وَتَعالى.

    اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي لَيْسَ لَهُ مُنازِعٌ يُعادِلُهُ ، وَلا شَبيهٌ(62) يُشاكِلُهُ ، وَلا ظَهيرٌ يُعاضِدُهُ(63) ، قَهَرَ بِعِزَّتِهِ الْأَعِزَّاءَ ، وَتَواضَعَ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ ، فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ ما يَشاءُ.

    اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي يُجيبُني حينَ اُناديهِ ، وَيَسْتُرُ عَلَيَّ كُلَّ عَوْرَةٍ وَأَنَا أَعْصيهِ ، وَيُعَظِّمُ النِّعْمَةَ عَلَيَّ فَلا اُجازيهِ ، فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَةٍ هَنيئَةٍ قَدْ أَعْطاني ، وَعَظيمَةٍ مَخُوفَةٍ قَدْ كَفاني ، وَبَهْجَةٍ مُونِقَةٍ قَدْ أَراني ، فَاُثْني عَلَيْهِ حامِداً ، وَأَذْكُرُهُ مُسَبِّحاً.

    اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي لايُهْتَكُ حِجابُهُ ، وَلايُغْلَقُ بابُهُ ، وَلا يُرَدُّ سائِلُهُ ، وَلا يُخَيَّبُ(64) آمِلُهُ(65) . اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي يُؤْمِنُ الخائِفينَ ، وَيُنَجِّى(66) الصَّالِحينَ ، وَيَرْفَعُ الْمُسْتَضْعَفينَ ، وَيَضَعُ الْمُسْتَكْبِرينَ ، وَيُهْلِكُ مُلُوكاً ، وَيَسْتَخْلِفُ آخَرينَ.

    وَالْحَمْدُ للَّهِِ قاصِمِ الجَبَّارينَ ، مُبيرِ الظَّالِمينَ(67) ، مُدْرِكِ الْهارِبينَ ، نَكالِ(68) الظَّالِمينَ ، صَريخِ الْمُسْتَصْرِخينَ ، مَوْضِعِ حاجاتِ الطَّالِبينَ ، مُعْتَمَدِ الْمُؤْمِنينَ.

    اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي مِنْ خَشْيَتِهِ تَرْعَدُ السَّماءُ وَسُكَّانُها ، وَتَرْجُفُ الْأَرْضُ وَعُمَّارُها ، وَتَمُوجُ الْبِحارُ وَمَنْ يَسْبَحُ(69) في غَمَراتِها . اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي هَدانا لِهذا ، وَما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدانَا اللَّهُ . اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذي يَخْلُقُ وَلَمْ يُخْلَقْ ، وَيَرْزُقُ وَلا(70) يُرْزَقْ ، وَيُطْعِمُ وَلايُطْعَمْ ، وَيُميتُ الْأَحْياءَ وَيُحْيِى الْمَوْتى ، وَهُوَ حَيٌّ لايَمُوتُ ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ ، وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ.

    أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأَمينِكَ وَصَفِيِّكَ ، وَحَبيبِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَحافِظِ سِرِّكَ ، وَمُبَلِّغِ رِسالاتِكَ ، أَفْضَلَ وَأَحْسَنَ وَأَجْمَلَ وَأَكْمَلَ وَأَزْكى وَأَنْمى وَأَطْيَبَ وَأَطْهَرَ وَأَسْنى وَأَكْثَرَ(71) ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ ، وَتَحَنَّنْتَ وَسَلَّمْتَ ، عَلى أَحَدٍ مِنْ عِبادِكَ وَأَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَأَهْلِ الْكَرامَةِ عَلَيْكَ مِنْ خَلْقِكَ.

    أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ ، وَوَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ ، عَبْدِكَ وَوَلِيِّكَ ، وَأَخي رَسُولِكَ ، وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ ، وَآيَتِكَ الْكُبْرى ، وَالنَّبَإِ الْعَظيمِ ، وَصَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ الطَّاهِرَةِ ، فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ ، وَصَلِّ عَلى سِبْطَيِ الرَّحْمَةِ ، وَ إِمامَيِ الْهُدى ، اَلْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ، سَيِّدَيْ شَبابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ.

    وَصَلِّ عَلى أَئِمَّةِ الْمُسْلِمينَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، وَمُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ ، وَعَلِيِّ بْنِ مُوسى ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ، وَالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَالْخَلَفِ الْهادِى الْمَهْدِيِّ ، حُجَجِكَ عَلى عِبادِكَ ، واُمَنائِكَ في بِلادِكَ ، صَلوةً كَثيرَةً دائِمَةً.

    أَللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلى وَلِيِّ أَمْرِكَ ، اَلْقائِمِ الْمُؤَمَّلِ ، وَالْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ ، وَحُفَّهُ(72) بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ ، وَأَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ، يا رَبَّ الْعالَمينَ.

    أَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ الدَّاعِيَ إِلى كِتابِكَ ، وَالْقائِمَ بِدينِكَ ، إِسْتَخْلِفْهُ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفْتَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِ ، مَكِّنْ لَهُ دينَهُ الَّذِي ارْتَضَيْتَهُ لَهُ ، أَبْدِلْهُ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِ أَمْناً ، يَعْبُدُكَ لا يُشْرِكُ بِكَ شَيْئاً.

    أَللَّهُمَّ أَعِزَّهُ وَأَعْزِزْ بِهِ ، وَانْصُرْهُ وَانْتَصِرْ بِهِ ، وَانْصُرْهُ نَصْراً عَزيزاً ، وَافْتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسيراً ، وَاجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصيراً .  أَللَّهُمَّ أَظْهِرْ بِهِ دينَكَ(73) وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ حَتَّى لايَسْتَخْفِيَ(74) بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْحَقِّ مَخافَةَ أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ.

    أَللَّهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ في دَوْلَةٍ كَريمَةٍ ، تُعِزُّ بِهَا الْإِسْلامَ وَأَهْلَهُ ، وَتُذِلُّ بِهَا النِّفاقَ وَأَهْلَهُ ، وَتَجْعَلُنا فيها مِنَ الدُّعاةِ إِلى طاعَتِكَ ، وَالْقادَةِ إِلى سَبيلِكَ ، وَتَرْزُقُنا بِها كَرامَةَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ . أَللَّهُمَّ ما عَرَّفْتَنا مِنَ الْحَقِّ فَحَمِّلْناهُ ، وَما قَصُرْنا(75) عَنْهُ فَبَلِّغْناهُ.

    أَللَّهُمَّ الْمُمْ بِهِ شَعَثَنا ، وَاشْعَبْ بِهِ صَدْعَنا ، وَارْتُقْ بِهِ فَتْقَنا ، وَكَثِّرْ بِهِ قِلَّتَنا ، وَأَعْزِزْ(76) بِهِ ذِلَّتَنا ، وَأَغْنِ بِهِ عائِلَنا ، وَاقْضِ بِهِ عَنْ مَغْرَمِنا ، وَاجْبُرْ بِهِ فَقْرَنا ، وَسُدَّ بِهِ خَلَّتَنا(77) ، وَيَسِّرْ بِهِ عُسْرَنا ، وبَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنا ، وَفُكَّ بِهِ أَسْرَنا ، وَأَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنا ، وَأَنْجِزْ بِهِ مَواعيدَنا ، وَاسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنا ، وَأَعْطِنا بِهِ سُؤْلَنا ، وَبَلِّغْنا بِهِ مِنَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ آمالَنا ، وَأَعْطِنا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنا.

    يا خَيْرَ الْمَسْئُولينَ وَأَوْسَعَ الْمُعْطينَ ، إِشْفِ بِهِ صُدُورَنا ، وَأَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنا ، وَاهْدِنا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ ، إِنَّكَ تَهْدي مَنْ تَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ ، وَانْصُرْنا بِهِ عَلى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّنا ، إِلهَ الْحَقِّ آمينَ.

    أَللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا(78) ، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنا ، وَقِلَّةَ عَدَدِنا ، وَشِدَّةَ الْفِتَنِ بِنا ، وَتَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأَعِنَّا عَلى ذلِكَ(79) بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ ، وَبِضُرٍّ(80) تَكْشِفُهُ ، وَنَصْرٍ تُعِزُّهُ ، وَسُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ ، وَرَحْمَةٍ مِنْكَ تُجَلِّلُناها ، وَعافِيَةٍ مِنْكَ تُلْبِسُناها ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.(81)


54) ولا شِبْه ، خ .

55) عَلَيَّ ، خ .

56) كبير ، خ .

57) عَلَيَّ ، خ .

58) مُؤملاً ، خ .

59) بي ، خ .

60) عَلَيَّ ، خ .

61) يُريدُهُ ، خ .

62) وَلا شِبْهٌ ، خ .

63) ولا ظهير يعانده ، خ .

64) يُخَيِّبُ ، يَخيبُ ، خ .

65) عامِلُهُ ، خ .

66) يُنْجِى ، خ .

67) الظَّلَمَة ، الضَّالّين ، خ .

68) نكَّالِ ، خ .

69) يُسَبِّحُ ، خ .

70) وَلَمْ ، خ .

71) وَأَكْبَرَ ، خ .

72) احْفُفْهُ ، خ .

73) مِلَّةَ ، خ .                    

74) يُسْتَخْفى ، خ .

75) قَصَّرْنا ، خ .

76) وأَعِزَّ ، خ .

77) خلّتنا : أي حاجتنا .

78) إِمامِنا ، خ .

79) ذلِكَ كُلِّهِ ، خ .

80) وَضُرٍّ ، خ .

81) زاد المعاد : 110 ، المصباح : 770 ، مصباح المتهجّد : 577 ، إقبال الأعمال : 322 ، هديّة الزائرين : 501 .

 

 

 

    بازدید : 7523
    بازديد امروز : 27558
    بازديد ديروز : 85111
    بازديد کل : 131163998
    بازديد کل : 90987598