ઈમામ સાદિક઼ (અ.સ.) એ ફરમાવ્યુઃ અગર હું એમના જમાનામાં હોઉં તો મારી જીન્દગીનીના તમામ દિવષો એમની સેવા કરીશ.
﴾૮૭﴿ દુઆએ સમાત “જે બીજા નાયેબથી નક્લ થઈ છે”

 

૮૭﴿

દુઆએ સમાત “જે બીજા નાયેબથી નક્લ થઈ છે”

મોહમ્મદ બિન અલી કહે છેઃ મે જનાબ મોહમ્મદ બિન ઉસ્માન બિન સઈદ ઉમરી અસદી મુન્તજબી ર.હ. ની પાસે હતો, એમણે ફરમાવ્યું કેઃ મુફઝ્ઝલ બિન ઉમર એ હઝરત ઈમામ જાફર સાદિક અ.સ. થી આ દુઆ નક્લ ફરમાવી છે અને રિવાયતના અંતમાં કહે છેઃ મુસ્તહબ છે કે આ દુઆ શુક્રવારના દિવસે અંતિમ સમયમાં વાંચવી જોઈએ.

મર્હૂમ શેખ તૂસી ર.હ. કહે છેઃ ઉમરી ર.હ. થી નક્લ થનાર દુઆએ સમાતને શુક્રવારના દિવસે અંતિમ સમયમાં વાંચવી મુસ્તહબ છે.

હવે અમે મર્હૂમ કફઅમી ર.હ. ની રિવાયતના પ્રમાણે દુઆનો લેખ ઝિક્ર કરીશુઃ

أَللَّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الْأَعْظَمِ، اَلْأَعَزِّ الأَجَلِّ الْأَكْرَمِ، اَلَّذي إِذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَغالِقِ أَبْوابِ السَّماءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِ انْفَتَحَتْ، وَ إِذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَضائِقِ أَبْوابِ الْأَرْضِ لِلْفَرَجِ بِالرَّحْمَةِ انْفَرَجَتْ، وَ إِذَا دُعيتَ بِهِ عَلَى الْعُسْرِ لِلْيُسْرِ تَيَسَّرَ، وَ إِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى الْأَمْواتِ لِلنُّشُورِ انْتَشَرَتْ، وَ إِذا دُعيتَ بِهِ عَلى كَشْفِ الْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ انْكَشَفَتْ.

وَبِجَلالِ نُورِ وَجْهِكَ الْكَريمِ أَكْرَمِ الْوُجُوهِ، وَأَعَزِّ الْوُجُوهِ، اَلَّذي عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ، وَخَشَعَتْ لَهُ الْأَصْواتُ، وَوَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِكَ، وَبِقُوَّتِكَ الَّتي بِها تُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلّا بِإِذْنِكَ وَتُمْسِكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا.

وَبِمَشيَّتِكَ الَّتي دانَ لَهَا الْعالَمُونَ، وَبِكَلِمَتِكَ الَّتي خَلَقْتَ بِهَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ، وَبِحِكْمَتِكَ الَّتي صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ، وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَيْلاً، وَجَعَلْتَ اللَّيْلَ سَكَناً، وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً، وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً، وَخَلَقْتَ بِهَا الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِياءً، وَخَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَجَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً، وَخَلَقْتَ بِهَا الْكَواكِبَ وَجَعَلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً، وَمَصابيحَ وَزينَةً وَرُجُوماً لِلشَّياطينِ.

وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ، وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِيَ، وَجَعَلْتَ لَها فَلَكاً وَمَسابِحَ، وَقَدَّرْتَها فِي السَّماءِ مَنازِلَ فَأَحْسَنْتَ تَقْديرَها، وَصَوَّرْتَها فَأَحْسَنْتَ تَصْويرَها، وَأَحْصَيْتَها بِأَسْمائِكَ إِحْصاءً، وَدَبَّرْتَها بِحِكْمَتِكَ تَدْبيراً فَأَحْسَنْتَ تَدْبيرَها، وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّيْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ وَالسَّاعاتِ، وَعَدَدِ السِّنينَ وَالْحِسابِ، وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَميعِ النَّاسِ مَرْأًى واحِداً.

وَأَسْألُكَ اللَّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذي كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي الْمُقَدَّسينَ، فَوْقَ إِحْساسِ الْكَرُّوبِييّنَ، فَوْقَ غَمائِمِ النُّورِ، فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ في عَمُودِ النَّارِ، وَفي طُورِ سَيْناءَ، وَفي جَبَلِ حُوريثَ فِي الْوادِ الْمُقَدَّسِ، فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ، وَفي أَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ آياتٍ بَيِّناتٍ.

وَيَوْمَ فَرَقْتَ لِبَني إِسْرائيلَ الْبَحْرَ، وَفِي الْمُنْبَجِساتِ الَّتي صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ في بَحْرِ سُوفٍ، وَعَقَدْتَ ماءَ الْبَحْرِ في قَلْبِ الْغَمْرِ كَالْحِجارَةِ، وَجَاوَزْتَ بِبَني إِسْرائيلَ الْبَحْرَ، وَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ الْحُسْنى عَلَيْهِمْ بِما صَبَرُوا، وَأَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَمَغارِبَهَا الَّتي بارَكْتَ فيها لِلْعالَمينَ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراكِبَهُ فِي الْيَمِّ.

وَبِاسْمِكَ الْعَظيمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ، اَلْأَعَزِّ الْأَجَلِّ الْأَكْرَمِ، وَبِمَجْدِكَ الَّذي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوسى كَليمِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في طُورِ سَيْناءَ، وَلِإِبْراهيمَ خَليلِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ مِنْ قَبْلُ في مَسْجِدِ الْخَيْفِ.

وَلِإِسْحاقَ صَفِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في بِئْرِ شِيَعٍ، وَلِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في بَيْتِ إيلٍ ، وَأَوْفَيْتَ لِإِبْراهيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ بِميثاقِكَ، وَلِإِسْحاقَ عَلَيْهِ السَّلامُ بِحَلْفِكَ، وَلِيَعْقُوبَ بَشَهادَتِكَ، وَلِلْمُؤْمِنينَ بِوَعْدِكَ، وَلِلدَّاعينَ بِأَسْمائِكَ فَأَجَبْتَ.

وَبِمَجْدِكَ الَّذي ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلى قُبَّةِ الرُّمَّانِ وَبِآياتِكَ الَّتي وَقَعَتْ عَلى أَرْضِ مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِ وَالْغَلَبَةِ ، بِآياتٍ عَزيزَةٍ، وَبِسُلطانِ الْقُوَّةِ، وَبِعِزَّةِ الْقُدْرَةِ، وَبِشَأْنِ الْكَلِمَةِ التَّامَّةِ.

وَبِكَلِماتِكَ الَّتي تَفَضَّلْتَ بِها عَلى أَهْلِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ، وَأَهْلِ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ، وَبِرَحْمَتِكَ الَّتي مَنَنْتَ بِها عَلى جَميعِ خَلْقِكَ، وَبِاسْتِطاعَتِكَ الَّتي أَقَمْتَ بِها عَلَى الْعالَمينَ.

وَبِنُورِكَ الَّذي قَدْ خَرَّ مِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْناءَ، وَبِعِلْمِكَ وَجَلالِكَ وَكِبْرِيائِكَ وَعِزَّتِكَ وَجَبَرُوتِكَ الَّتي لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الْأَرْضُ، وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّماواتُ، وَانْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الْأَكْبَرُ، وَرَكَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَالْأَنْهارُ، وَخَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ، وَسَكَنَتْ لَهَا الْأَرْضُ بِمَناكِبِها، وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلائِقُ كُلُّها، وَخَفَقَتْ لَهَا الرِّياحُ في جَرَيانِها، وَخَمَدَتْ لَهَا النّيرانُ في أَوْطانِها.

وَبِسُلْطانِكَ الَّذي عُرِفَتْ لَكَ بِهِ الْغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ، وَحُمِدْتَ بِهِ فِي السَّماواتِ وَالْأَرَضينَ، وَبِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتي سَبَقَتْ لِأَبينا آدَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَذُرِّيَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ.

وَأَسْأَلُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتي غَلَبَتْ كُلَّ شَيْ‏ءٍ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الَّذي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسى صَعِقاً، وَبِمَجْدِكَ الَّذي ظَهَرَ عَلى طُورِ سَيْناءَ فَكَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ.

وَبِطَلْعَتِكَ في ساعيرَ، وَظُهُورِكَ في جَبَلِ فارانَ بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسينَ، وَجُنُودِ الْمَلائِكَةِ الصَّافّينَ، وَخُشُوعِ الْمَلائِكَةِ الْمُسَبِّحينَ، وَبِبَرَكاتِكَ الَّتي بارَكْتَ فيها عَلى إِبْراهيمَ خَليلِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في اُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ.

وَبارَكْتَ لِإِسْحاقَ صَفِيِّكَ في اُمَّةِ عيسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ، وَبارَكْتَ لِيَعْقُوبَ إِسْرائيلِكَ في اُمَّةِ مُوسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ، وَبارَكْتَ لِحَبيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ في عِتْرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَاُمَّتِهِ.

  أَللَّهُمَّ وَكَما غِبْنا عَنْ ذلِكَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ، وَآمَنَّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ صِدْقاً وَعَدْلاً، أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُبارِكَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَتَرَحَّمَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَأَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلى إِبْراهيمَ وَآلِ إِبْراهيمَ، إِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ، فَعَّالٌ لِما تُريدُ، وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ.[1]

એના પછી કહેઃ

أَللَّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاءِ، وَبِحَقِّ هذِهِ الْأَسْماءِ الَّتي لايَعْلَمُ تَفْسيرَها وَلايَعْلَمُ باطِنَها غَيْرُكَ، [صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَ] افْعَلْ بي ما أَنْتَ أَهْلُهُ، وَلاتَفْعَلْ بي ما أَنَا أَهْلُهُ،[وَانْتَقِمْ لي مِنْ ظالِمي، وَعَجِّلْ فَرَجَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَهَلاكَ أَعْدائِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ]، وَاغْفِرْ لي مِنْ ذُنُوبي ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَأَخَّرَ، وَوَسِّعْ عَلَيَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ، وَاكْفِني مَؤُونَةَ إِنْسانِ سَوْءٍ [وَجارِ سَوْءٍ وَقَرينِ سَوْءٍ] وَسُلْطانِ سَوْءٍ، إِنَّكَ عَلى [كُلِّ شَيْ‏ءٍ] قَديرٌ، وَالْحَمْدُ للَّهِِ رَبِّ الْعالَمينَ.[2]

અને પછી કહેઃ

أَللَّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاءِ تَفَضَّلْ عَلى فُقَراءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْغِناءِ وَالثَّرْوَةِ، وَعَلى مَرْضَى الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالشِّفاءِ وَالصِّحَّةِ، وَعَلى أَحْياءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالْكَرامَةِ، وَعَلى أَمْواتِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ، وَعَلى مُسافِرِى الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالرَّدِّ إِلى أَوْطانِهِمْ سالِمينَ غانِمينَ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَعِتْرَتِهِ الطَّاهِرينَ، وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً.[3]

“જમાલુસ સાલેહીન” પુસ્તકમાં આ દુઆ ઝિક્ર થઈ છેઃ

أَللَّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ هذَا الدُّعاءِ، وَبِما فاتَ مِنْهُ مِنَ الْأَسْماءِ، وَبِما يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ مِنَ التَّفْسيرِ وَالتَّدْبيرِ الَّذي لايُحيطُ بِهِ إِلّا أَنْتَ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُعَجِّلَ فَرَجَهُمْ في عافِيَةٍ، وَتُهْلِكَ أَعْدائَهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ، وَأَنْ تَرْزُقَنا بِهِمْ خَيْرَ ما نَرْجُو، وَخَيْرَ ما لانَرْجُو، وَتَصْرِفَ بِهِمْ عَنَّا شَرَّ ما نَحْذَرُ، وَشَرَّ ما لانَحْذَرُ، إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ، وَأَنْتَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمينَ.[4]



[1] અલ-બલદુલ અમીન, પાન નં ૧૩૪, જમાલુલ ઉસબૂઅ, પાન નં ૩૨૧, અલ-મિસ્બાહ, પાન નં ૫૫૯, મિસ્બાહુલ મુતહજ્જિદ, પાન નં ૪૧૬, અલ-સહીફતુલ સાદેકિય્યહ, પાન નં ૯૩૦

[2] અલ-મજમૂઉર રાએક, ભાગ ૧, પાન નં ૨૫૮

[3] બેહારૂલ અનવાર, ભાગ ૯૦, પાન નં ૧૦૧

[4] મિક્યાલુલ મકારિમ, ભાગ ૨, પાન નં ૩૩

 

 

    મુલાકાત લો : 2225
    આજના મુલાકાતીઃ : 68832
    ગઈકાલના મુલાકાતીઃ : 86454
    સૌ મુલાકાતીની સંખ્યા : 131974750
    સૌ મુલાકાતીની સંખ્યા : 91491812