ઈમામ સાદિક઼ (અ.સ.) એ ફરમાવ્યુઃ અગર હું એમના જમાનામાં હોઉં તો મારી જીન્દગીનીના તમામ દિવષો એમની સેવા કરીશ.
﴾૪૯﴿ ગેબતના જમાનામાં દુઆએ મારેફત

 

૪૯﴿

ગેબતના જમાનામાં દુઆએ મારેફત

સૈયદ અલી બિન તાઉસ ર.હ. પોતાનિ કિંમતી પુસ્તક “જમાલુલ ઉસબૂઅ” માં ફરમાવે છેઃ

આ દુઆ મોહમ્મદ બિન હમામથી બે રીતે રિવાયત થઈ છે, એ કહે છેઃ આ દુઆ શેખ અબૂ અમ્ર અમરી ર.હ. (જે ઈમામ મહેદીના ચાર નાયેબોમાંથી  છે) એ મને અનુલેખ કરાવી અને એને વાંચવાનો આદેશ આપ્યોઃ

أَللَّهُمَّ عَرِّفْني نَفْسَكَ، فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْني نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْكَ، وَلَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ. أَللَّهُمَّ عَرِّفْني رَسُولَكَ، فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْني رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ. أَللَّهُمَّ عَرِّفْني حُجَّتَكَ، فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْني حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ ديني.

أَللَّهُمَّ لاتُمِتْني ميتَةً جاهِلِيَّةً، وَلا تُزِغْ قَلْبي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَني. أَللَّهُمَّ فَكَما هَدَيْتَني لِوِلايَةِ مَنْ فَرَضْتَ طاعَتَهُ عَلَيَّ مِنْ وُلاةِ أَمْرِكَ بَعْدَ رَسُولِكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، حَتَّى والَيْتُ وُلاةَ أَمْرِكَ أَميرَالْمُؤْمِنينَ عَلِيَّ بْنَ أَبي طالِبٍ، وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ وَعَلِيّاً وَمُحَمَّداً وَجَعْفَراً وَمُوسى وَعَلِيّاً وَمُحَمَّداً وَعَلِيّاً وَالْحَسَنَ وَالْحُجَّةَ الْقائِمَ الْمَهْدِيَّ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينَ.

أَللَّهُمَّ ثَبِّتْني عَلى دينِكَ، وَاسْتَعْمِلْني بِطاعَتِكَ، وَلَيِّنْ قَلْبي لِوَلِيِّ أَمْرِكَ، وَعافِني مِمَّا امْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَكَ، وَثَبِّتْني عَلى طاعَةِ وَلِيِّ أَمْرِكَ، اَلَّذي سَتَرْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ، فَبِإِذْنِكَ غابَ عَنْ بَرِيَّتِكَ، وَأَمْرَكَ يَنْتَظِرُ، وَأَنْتَ الْعالِمُ غَيْرُ مُعَلَّمٍ بِالْوَقْتِ الَّذي فيهِ صَلاحُ أَمْرِ وَلِيِّكَ، فِي الْإِذْنِ لَهُ بِإِظْهارِ أَمْرِهِ وَكَشْفِ سِرِّهِ.

وَصَبِّرْني عَلى ذلِكَ، حَتَّى لا اُحِبَّ تَعْجيلَ ما أَخَّرْتَ، وَلا تَأْخيرَ ما عَجَّلْتَ، وَلا أَكْشِفَ عَمَّا سَتَرْتَ، وَلا أَبْحَثَ عَمَّا كَتَمْتَ، وَلا اُنازِعَكَ في تَدْبيرِكَ، وَلا أَقُولَ لِمَ وَكَيْفَ وَما بالُ وَلِيِّ الْأَمْرِ لايَظْهَرُ وَقَدِ امْتَلَأَتِ الْأَرْضُ مِنَ الْجَوْرِ، وَاُفَوِّضَ اُمُوري كُلَّها إِلَيْكَ.

أَللَّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُرِيَني وَلِيَّ أَمْرِكَ ظاهِراً نافِذَ الْأَمْرِ، مَعَ عِلْمي بِأَنَّ لَكَ السُّلْطانَ وَالْقُدْرَةَ، وَالْبُرْهانَ وَالْحُجَّةَ، وَالْمَشِيَّةَ وَالْحَوْلَ وَالْقُوَّةَ، فَافْعَلْ ذلِكَ بي وَبِجَميعِ الْمُؤْمِنينَ، حَتَّى نَنْظُرَ إِلى وَلِيِّكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، ظاهِرَ الْمَقالَةِ، واضِحَ الدَّلالَةِ ، هادِياً مِنَ الضَّلالَةِ، شافِياً مِنَ الْجَهالَةِ، وَأَبْرِزْ يا رَبِّ مُشاهَدَتَهُ، وَثَبِّتْ قَواعِدَهُ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تَقَِرُّ عَيْنُهُ بِرُؤْيَتِهِ، وَأَقِمْنا بِخِدْمَتِهِ، وَتَوَفَّنا عَلى مِلَّتِهِ ، وَاحْشُرْنا في زُمْرَتِهِ.

أَللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَميعِ ما خَلَقْتَ وَبَرَأْتَ، وَذَرَأْتَ وَأَنْشَأْتَ وَصوَّرْتَ، وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمينِهِ وَعَنْ شِمالِهِ، وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ، بِحِفْظِكَ الَّذي لايَضيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ، وَاحْفَظْ فيهِ رَسُولَكَ وَوَصِيَّ رَسُولِكَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ.

أَللَّهُمَّ وَمُدَّ في عُمْرِهِ، وَزِدْ في أَجَلِهِ، وَأَعِنْهُ عَلى ما وَلَّيْتَهُ وَاسْتَرْعَيْتَهُ، وَ زِدْ في كَرامَتِكَ لَهُ، فَإِنَّهُ الْهادِى الْمَهْدِيُّ، وَالْقائِمُ الْمُهْتَدِيُ، اَلطَّاهِرُ التَّقِيُّ الزَّكِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الْمَرْضِيُّ الصَّابِرُ الشَّكُورُ الْمُجْتَهِدُ.

أَللَّهُمَّ وَلاتَسْلُبْنَا الْيَقينَ لِطُولِ الْأَمَدِ في غَيْبَتِهِ، وَانْقِطاعِ خَبَرِهِ عَنَّا، وَلاتُنْسِنا ذِكْرَهُ وَانْتِظارَهُ ، وَالْإيمانَ بِهِ، وَقُوَّةَ الْيَقينِ في ظُهُورِهِ، وَالدُّعاءَ لَهُ وَالصَّلوةَ عَلَيْهِ، حَتَّى لا يُقَنِّطَنا طُولُ غَيْبَتِهِ مِنْ ] ظُهُورِهِ وَ[ قِيامِهِ، وَيَكُونَ يَقينُنا في ذلِكَ كَيَقينِنا في قِيامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَما جاءَ بِهِ مِنْ وَحْيِكَ وَتَنْزيلِكَ.

وَقَوِّ قُلُوبَنا عَلَى الْإيمانِ بِهِ، حَتَّى تَسْلُكَ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الْهُدى وَالْمَحَجَّةَ الْعُظْمى، وَالطَّريقَةَ الْوُسْطى، وَقَوِّنا عَلى طاعَتِهِ، وَثَبِّتْنا عَلى مُتابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنا في حِزْبِهِ وَأَعْوانِهِ وَأَنْصارِهِ، وَالرَّاضينَ بِفِعْلِهِ، وَلاتَسْلُبْنا ذلِكَ في حَياتِنا، وَلا عِنْدَ وَفاتِنا، حَتَّى تَتَوَفَّانا وَنَحْنُ عَلى ذلِكَ لا شاكّينَ وَلا ناكِثينَ، وَلا مُرْتابينَ وَلا مُكَذِّبينَ.

أَللَّهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَأَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ، وَانْصُرْ ناصِريهِ، وَاخْذُلْ خاذِليهِ، وَدَمْدِمْ عَلى مَنْ نَصَبَ لَهُ وَكَذَّبَ بِهِ، وَأَظْهِرْ بِهِ الْحَقَّ، وَأَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ، وَاسْتَنْقِذْ بِهِ عِبادَكَ الْمُؤْمِنينَ مِنَ الذُّلِّ، وَانْعَشْ بِهِ الْبِلادَ، وَاقْتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الْكَفَرَةِ، وَاقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ الضَّلالَةِ، وَذَلِّلْ [بِهِ] الْجَبَّارينَ وَالْكافِرينَ، وَأَبِرْ بِهِ الْمُنافِقينَ وَالنَّاكِثينَ، وَجَميعَ الْمُخالِفينَ وَالْمُلْحِدينَ، في مَشارِقِ الْأَرْضِ وَمَغارِبِها، وَبَرِّها وَبَحْرِها، وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَتَّى لاتَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّاراً، وَلاتُبْقِيَ لَهُمْ آثاراً، وَطَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَكَ، وَاشْفِ مِنْهُمْ صُدُورَ عِبادِكَ.

وَجَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحى مِنْ دينِكَ، وَأَصْلِحْ بِهِ ما بُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ، وَغُيِّرَ مِنْ سُنَّتِكَ، حَتَّى يَعُودَ دينُكَ بِهِ وَعَلى يَدَيْهِ غَضّاً جَديداً صَحيحاً لا عِوَجَ فيهِ، وَلا بِدْعَةَ مَعَهُ، حَتَّى تُطْفِئَ بِعَدْلِهِ نيرانَ الْكافِرينَ.

فَإِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذِي اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ، وَارْتَضَيْتَهُ لِنُصْرَةِ دينِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُ بِعِلْمِكَ، وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ، وَبَرَّأْتَهُ مِنَ الْعُيُوبِ، وَأَطْلَعْتَهُ عَلَى الْغُيُوبِ، وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ، وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ، وَنَقَّيْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ.

أَللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرينَ، وَعَلى شيعَتِهِ الْمُنْتَجَبينَ، وَبَلِّغْهُمْ مِنْ آمالِهِمْ أَفْضَلَ ما يَأْمُلُونَ، وَاجْعَلْ ذلِكَ مِنَّا خالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَةٍ وَرِياءٍ وَسُمْعَةٍ، حَتَّى لانُريدَ بِهِ غَيْرَكَ، وَلانَطْلُبَ بِهِ إِلّا وَجْهَكَ.

أَللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا، وَشِدَّةَ الزَّمانِ عَلَيْنا، وَوُقُوعَ الْفِتَنِ بِنا، وَتَظاهُرَ الْأَعْداءِ [عَلَيْنا]، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنا، وَقِلَّةَ عَدَدِنا.

أَللَّهُمَّ فَفَرِّجْ ذلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَنَصْرٍ مِنْكَ تُعِزُّهُ، وَ إِمامِ عَدْلٍ تُظْهِرُهُ، إِلهَ الْحَقِّ ] آمينَ[ رَبَّ الْعالَمينَ.

أَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَأْذَنَ لِوَلِيِّكَ في إِظْهارِ عَدْلِكَ في عِبادِكَ، وَقَتْلِ أَعْدائِكَ في بِلادِكَ، حَتَّى لاتَدَعَ لِلْجَوْرِ يا رَبِّ دِعامَةً إِلّا قَصَمْتَها، وَلا بَقِيَّةً إِلّا أَفْنَيْتَها، وَلا قُوَّةً إِلّا أَوْهَنْتَها، وَلا رُكْناً إِلّا هَدَمْتَهُ، وَلا حَدّاً إِلّا فَلَلْتَهُ ، وَلا سِلاحاً إِلّا أَكْلَلْتَهُ، وَلا رايَةً إِلّا نَكَّسْتَها، وَلا شُجاعاً إِلّا قَتَلْتَهُ، وَلا جَيْشاً إِلّا خَذَلْتَهُ.

وَارْمِهِمْ يا رَبِّ بِحَجَرِكَ الدَّامِغِ، وَاضْرِبْهُمْ بِسَيْفِكَ الْقاطِعِ، وَبَأْسِكَ الَّذي لاتَرُدُّهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمينَ، وَعَذِّبْ أَعْداءَكَ، وَأَعْداءَ دينِكَ وَأَعْداءَ رَسُولِكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وآلِهِ، بِيَدِ وَلِيِّكَ، وَأَيْدي عِبادِكَ الْمُؤْمِنينَ.

أَللَّهُمَّ اكْفِ وَلِيَّكَ وَحُجَّتَكَ في أَرْضِكَ هَوْلَ عَدُوِّهِ، وَكَيْدَ مَنْ كادَهُ، وامْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِهِ، وَاجْعَلْ دائِرَةَ السَّوْءِ عَلى مَنْ أَرادَ بِهِ سُوءاً، وَاقْطَعْ عَنْهُ مادَّتَهُمْ، وَأَرْعِبْ لَهُ قُلُوبَهُمْ، وَزَلْزِلْ [لَهُ] أَقْدامَهُمْ، وَخُذْهُمْ جَهْرَةً وَبغْتَةً، وَشَدِّدْ عَلَيْهِمْ عَذابَكَ، وَأَخْزِهِمْ في عِبادِكَ، وَالْعَنْهُمْ في بِلادِكَ، وَأَسْكِنْهُمْ أَسْفَلَ نارِكَ، وَأَحِطْ بِهِمْ أَشَدَّ عَذابِكَ، وَأَصْلِهِمْ ناراً، وَاحْشُ قُبُورَ مَوْتاهُمْ ناراً، وَأَصْلِهِمْ حَرَّ نارِكَ، فَإِنَّهُمْ أَضاعُوا الصَّلوةَ، وَاتَّبَعُوا الشَّهَواتِ، وَأَضَلُّوا عِبادَكَ.

أَللَّهُمَّ وَأَحْيِ بِوَلِيِّكَ الْقُرْآنَ، وَأَرِنا نُورَهُ سَرْمَداً، لا ظُلْمَةَ فيهِ، وَأَحْيِ ]بِهِ [الْقُلُوبَ الْمَيِّتَةَ، وَاشْفِ بِهِ الصُّدُورَ الْوَغِرَةَ، وَاجْمَعْ بِهِ الْأَهْواءَ  الْمُخْتَلِفَةَ عَلَى الْحَقِّ، وَأَقِمْ بِهِ الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَالْأَحْكامَ الْمُهْمَلَةَ، حَتَّى لايَبْقى حَقٌّ إِلّا ظَهَرَ، وَلا عَدْلٌ إِلّا زَهَرَ.

وَاجْعَلْنا يا رَبِّ مِنْ أَعْوانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطانِهِ وَالْمُؤْتَمِرينَ لِأَمْرِهِ، وَالرَّاضينَ بِفِعْلِهِ، وَالْمُسَلِّمينَ لِأَحْكامِهِ، وَمِمَّنْ لا حاجَةَ بِهِ إِلَى التَّقِيَّةِ مِنْ خَلْقِكَ، أَنْتَ يا رَبِّ الَّذي تَكْشِفُ الضُّرَّ، وَتُجيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاكَ، وَتُنْجي مِنَ الْكَرْبِ الْعَظيمِ، فَاكْشِفِ الضُّرَّ عَنْ وَلِيِّكَ، وَاجْعَلْهُ خَليفَتَكَ في أَرْضِكَ كَما ضَمِنْتَ لَهُ.

أَللَّهُمَّ وَلاتَجْعَلْني مِنْ خُصَماءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، وَلاتَجْعَلْني مِنْ أَعْداءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، وَلاتَجْعَلْني مِنْ أَهْلِ الْحَنَقِ والْغَيْظِ عَلى آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، فَإِنّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ ذلِكَ فَأَعِذْني، وَأَسْتَجيرُ بِكَ فَأَجِرْني. أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْني بِهِمْ فائِزاً عِنْدَكَ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ، وَمِنَ الْمُقَرَّبينَ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ.[1]

 


[1] જમાલુલ ઉસબૂઅ, પાન નં ૩૧૫, મિસ્બાહુલ મુતહજ્જિદ, પાન નં ૪૧૧, મિસ્બાહુઝ ઝાએર, પાન નં ૪૨૫ થોડાક ફરકની સાથે.

 

 

    મુલાકાત લો : 1786
    આજના મુલાકાતીઃ : 45420
    ગઈકાલના મુલાકાતીઃ : 86454
    સૌ મુલાકાતીની સંખ્યા : 131927959
    સૌ મુલાકાતીની સંખ્યા : 91468400