ઈમામ સાદિક઼ (અ.સ.) એ ફરમાવ્યુઃ અગર હું એમના જમાનામાં હોઉં તો મારી જીન્દગીનીના તમામ દિવષો એમની સેવા કરીશ.
﴾૩૨﴿ ઝર્રાબે ઈસ્ફેહાનીની સલવાત

 

૩૨﴿

ઝર્રાબે ઈસ્ફેહાનીની સલવાત

મહાન આલિમ સૈયદ અલી બિન તાઉસ ર.હ. ફરમાવે છેઃ ઝર્રાબે ઈસ્ફેહાનીની સલવાત રસુલ અને આલે રસુલ અલૈહેમુસ્સલામ માટે એવી સલવાત છે કે જે અમારા મૌલા હઝરત મહેદી અ.જ. ની તરફથી આવી છે.[1]

આપહઝરતની તરફથી ભેટ થયેલી સલવાતનો એ નુસ્ખો આવી રીતે છેઃ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ

أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلينَ وَخاتَمِ النَّبِيّينَ وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، اَلْمُنْتَجَبِ فِي الْميثاقِ، اَلْمُصْطَفى فِي الظِّلالِ، اَلْمُطَهَّرِ مِنْ كُلِّ آفَةٍ، اَلْبَري‏ءِ مِنْ كُلِّ عَيْبٍ، اَلْمُؤَمَّلِ لِلنَّجاةِ، اَلْمُرْتَجى لِلشَّفاعَةِ، اَلْمُفَوَّضِ إِلَيْهِ دينُ اللَّهِ.

أَللَّهُمَّ شَرِّفْ بُنْيانَهُ، وَعَظِّمْ بُرْهانَهُ، وَأَفْلِجْ حُجَّتَهُ، وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ، وَأَضِئْ نُورَهُ، وَبَيِّضْ وَجْهَهُ، وَأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ، وَالْمَنْزِلَةَ وَالْوَسيلَةَ، وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ.

وَصَلِّ عَلى أَميرِالْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَقائِدِ الْغُرِّ الْمُحَجَّلينَ، وَسَيِّدِ الْوَصِيّينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ.

وَصَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ. وَصَلِّ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ. وَصَلِّ عَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ.

وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ. وَصَلِّ عَلى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ. وَصَلِّ عَلى مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ.

وَصَلِّ عَلى عَلِيِّ بْنِ مُوسى، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ. وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ. وَصَلِّ عَلى عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ.

وَصَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ،  وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ. وَصَلِّ عَلَى الْخَلَفِ الْهادِي الْمَهْدِيِّ، إِمامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ.

أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الْأَئِمَّةِ الْهادينَ، اَلْعُلَماءِ الصَّادِقينَ، اَلْأَبْرارِ الْمُتَّقينَ، دَعائِمِ دينِكَ، وَأَرْكانِ تَوْحيدِكَ، وَتَراجِمَةِ وَحْيِكَ، وَحُجَجِكَ عَلى خَلْقِكَ، وَخُلَفائِكَ في أَرْضِكَ، اَلَّذينَ اخْتَرْتَهُمْ لِنَفْسِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُمْ عَلى عِبادِكَ، وَارْتَضَيْتَهُمْ لِدينِكَ، وَخَصَصْتَهُمْ بِمَعْرِفَتِكَ، وَجَلَّلْتَهُمْ بِكَرامَتِكَ، وَغَشَّيْتَهُمْ بِرَحْمَتِكَ، وَرَبَّيْتَهُمْ بِنِعْمَتِكَ، وَغَذَّيْتَهُمْ بِحِكْمَتِكَ، وَأَلْبَسْتَهُمْ نُورَكَ، وَرَفَعْتَهُمْ في مَلَكُوتِكَ، وَحَفَفْتَهُمْ بِمَلائِكَتِكَ، وَشَرَّفْتَهُمْ بِنَبِيِّكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ.

أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِمْ، صَلوةً زاكِيَةً نامِيَةً كَثيرَةً دائِمَةً طَيِّبَةً لايُحيطُ بِها إِلّا أَنْتَ، وَلايَسَعُها إِلّا عِلْمُكَ، وَلايُحْصيها أَحَدٌ غَيْرُكَ.

أَللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلى وَلِيِّكَ، اَلْمُحْيي سُنَّتَكَ، اَلْقائِمِ بِأَمْرِكَ، اَلدَّاعي إِلَيْكَ، اَلدَّليلِ عَلَيْكَ، حُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ، وَخَليفَتِكَ في أَرْضِكَ، وَشاهِدِكَ عَلى عِبادِكَ.

أَللَّهُمَّ أَعِزَّ نَصْرَهُ، وَمُدَّ في عُمْرِهِ، وَزَيِّنِ الْأَرْضَ بِطُولِ بَقائِهِ. أَللَّهُمَّ اكْفِهِ بَغْيَ الْحاسِدينَ، وَأَعِذْهُ مِنْ شَرِّ الْكائِدينَ، وَازْجُرْ عَنْهُ إِرادَةَ الظَّالِمينَ، وَخَلِّصْهُ مِنْ أَيْدِى الْجَبَّارينَ.

أَللَّهُمَّ أَعْطِهِ في نَفْسِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَشيعَتِهِ وَرَعِيَّتِهِ، وَخاصَّتِهِ وَعامَّتِهِ، وَعَدُوِّهِ وَجَميعِ أَهْلِ الدُّنْيا، ما تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ، وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ، وَبَلِّغْهُ أَفْضَلَ ما أَمَّلَهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ، إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ.

أَللَّهُمَّ جَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحى مِنْ دينِكَ، وَأَحْيِ بِهِ ما بُدِّلَ مِنْ كِتابِكَ، وَأَظْهِرْ بِهِ ما غُيِّرَ مِنْ حُكْمِكَ، حَتَّى يَعُودَ دينُكَ بِهِ وَعَلى يَدَيْهِ غَضّاً جَديداً خالِصاً مُخْلَصاً لا شَكَّ فيهِ، وَلا شُبْهَةَ مَعَهُ، وَلا باطِلَ عِنْدَهُ، وَلا بِدْعَةَ لَدَيْهِ.

أَللَّهُمَّ نَوِّرْ بِنُورِهِ كُلَّ ظُلْمَةٍ، وَهُدَّ بِرُكْنِهِ كُلَّ بِدْعَةٍ، وَاهْدِمْ بِعِزِّهِ كُلَّ ضَلالَةٍ، وَاقْصِمْ بِهِ كُلَّ جَبَّارٍ، وَأَخْمِدْ بِسَيْفِهِ كُلَّ نارٍ، وَأَهْلِكْ بِعَدْلِهِ جَوْرَ كُلِّ جائِرٍ، وَأَجْرِ حُكْمَهُ عَلى كُلِّ حُكْمٍ، وَأَذِلَّ بِسُلْطانِهِ كُلَّ سُلْطانٍ.

أَللَّهُمَّ أَذِلَّ كُلَّ مَنْ ناواهُ، وَأَهْلِكْ كُلَّ مَنْ عاداهُ، وَامْكُرْ بِمَنْ كادَهُ، وَاسْتَأْصِلْ مَنْ جَحَدَهُ حَقَّهُ، وَاسْتَهانَ بِأَمْرِهِ، وَسَعى في إِطْفاءِ نُورِهِ، وَأَرادَ إِخْمادَ ذِكْرِهِ.

أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفى، وَعَلِيٍّ الْمُرْتَضى، وَفاطِمَةَ الزَّهْراءِ، وَالْحَسَنِ الرِّضا، وَالْحُسَيْنِ الْمُصَفَّى، وَجَميعِ الْأَوْصِياءِ، مَصابيحِ الدُّجى، وَأَعْلامِ الْهُدى، وَمَنارِ التُّقى، وَالْعُرْوَةِ الْوُثْقى، وَالْحَبْلِ الْمَتينِ، وَالصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ.

وَصَلِّ عَلى وَلِيِّكَ وَوُلاةِ عَهْدِكَ، وَالْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ، وَمُدَّ في أَعْمارِهِمْ، وَزِدْ في آجالِهِمْ، وَبَلِّغْهُمْ أَقْصى آمالِهِمْ، ديناً وَدُنْياً وَآخِرَةً، إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ.[2]



[1] અહિંયા બયાન કરવું જરૂરી છે કે આ સલવાતની વિસ્તારપૂર્ણ ઘટના વાંચવી જોઈએ જેને અમે “સહીફએ મહેદિય્યહ” પુસ્તકમાં ઝિક્ર કરી છે.

[2] મિસ્બાહુલ મુતહજ્જિદ, પાન નં ૪૦૬, અલ-બલદુલ અમીન, પાન નં ૧૨૦, અલ-મિસ્બાહ, પાન નં ૭૨૫, દલાએલુલ ઈમામત, પાન નં ૫૪૯, આવી જ રીતે જમાલુલ ઉસબૂઅના પાન નં ૩૦૧ ઉપર આવ્યું છે.

 

 

    મુલાકાત લો : 1820
    આજના મુલાકાતીઃ : 63879
    ગઈકાલના મુલાકાતીઃ : 138781
    સૌ મુલાકાતીની સંખ્યા : 138219872
    સૌ મુલાકાતીની સંખ્યા : 94966200