الإمام الصادق علیه السلام : لو أدرکته لخدمته أیّام حیاتی.
﴾૩૮﴿ શબે પંદરમી શાબાનની દુઆ

 

૩૮﴿

શબે પંદરમી શાબાનની દુઆ

أَللَّهُمَّ بِحَقِّ لَيْلَتِنا هذِهِ وَمَوْلُودِها، وَحُجَّتِكَ وَمَوْعُودِها، اَلَّتي قَرَنْتَ إِلى فَضْلِها فَضْلاً فَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ صِدْقاً وَعَدْلاً، لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِكَ، وَلا مُعَقِّبَ لِآياتِكَ، نُورُكَ الْمُتَأَ لِّقُ، وَضِياؤُكَ الْمُشْرِقُ، وَالْعَلَمُ النُّورُ في طَخْياءِ الدَّيْجُورِ، اَلْغائِبُ الْمَسْتُورُ.

جَلَّ مَوْلِدُهُ، وَكَرُمَ مَحْتِدُهُ، وَالْمَلائِكَةُ شُهَّدُهُ، وَاللَّهُ ناصِرُهُ وَمُؤَيِّدُهُ، إِذا آنَ ميعادُهُ، وَالْمَلائِكَةُ أَمْدادُهُ، سَيْفُ اللَّهِ الَّذي لايَنْبُو، وَنُورُهُ الَّذي لايَخْبُو، وَذُو الْحِلْمِ الَّذي لايَصْبُو، مَدارُ الدَّهْرِ، وَنَواميسُ الْعَصْرِ، وَوُلاةُ الْأَمْرِ، وَالْمُنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الذِّكْرُ، وَما يَنْزِلُ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَأَصْحابُ الْحَشْرِ وَالنَّشْرِ، تَراجِمَةُ وَحْيِهِ، وَوُلاةُ أَمْرِهِ وَنَهْيِهِ.

  أَللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلى خاتِمِهِمْ وَقائِمِهِمْ، اَلْمَسْتُورِ عَنْ عَوالِمِهِمْ (عَوامِلِهِمْ)، وَأَدْرِكْ بِنا أَيَّامَهُ وَظُهُورَهُ وَقِيامَهُ، وَاجْعَلْنا مِنْ أَنْصارِهِ، وَاقْرِنْ ثارَنا بِثارِهِ. وَاكْتُبْنا في أَعْوانِهِ وَخُلَصائِهِ، وَأَحْيِنا في دَوْلَتِهِ ناعِمينَ، وَبِصُحْبَتِهِ غانِمينَ، وَبِحَقِّهِ قائِمينَ، وَمِنَ السُّوءِ سالِمينَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ، وَالْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلى مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ، وَعَلى أَهْلِ بَيْتِهِ الصَّادِقينَ وَعِتْرَتِهِ النَّاطِقينَ، وَالْعَنْ جَميعَ الظَّالِمينَ، وَاحْكُمْ بَيْنَنا وَبَيْنَهُمْ يا أَحْكَمَ الْحاكِمينَ.[1]



[1] ઈકબાલુલ આમાલ, પાન નં ૨૧૮, ઝાદુલ મઆદ, પાન નં ૬૩, અલ-મિસ્બાહ, પાન નં ૮૨૪, મિસ્બાહુઝ ઝાએર, પાન નં ૩૧૫

 

 

    زيارة : 2034
    اليوم : 137304
    الامس : 295444
    مجموع الکل للزائرین : 157379031
    مجموع الکل للزائرین : 115403567