امام صادق عليه السلام : جيڪڏهن مان هن کي ڏسان ته (امام مهدي عليه السلام) ان جي پوري زندگي خدمت ڪيان هان.
﴾૫૫﴿ ઈમામ મહેદી અ.જ. થી ખાસ સમયની દુઆ

 

૫૫﴿

ઈમામ મહેદી અ.જ. થી ખાસ સમયની દુઆ

“મિસ્બાહુલ ફલાહ” પુસ્તકમાં ઈમામ મહેદી અ.જ. થી ખાસ સમય (સુર્યાસ્ત) માટે આ દુઆ નક્લ થઈ છેઃ

أَللَّهُمَّ يا خالِقَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَالْمِهادِ الْمَوْضُوعِ، وَرازِقَ الْعاصي وَالْمُطيعِ، اَلَّذي لَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلا شَفيعٌ.

أَسْأَلُكَ بَأَسْمائِكَ الَّتي إِذا سُمِّيَتْ عَلى طَوارِقِ الْعُسْرِ عادَتْ يُسْراً، وَإِذا وُضِعَتْ عَلَى الْجِبالِ كانَتْ هَباءً مَنْثُوراً، وَإِذا رُفِعَتْ إِلَى السَّماءِ تَفَتَّحَتْ لَهَا الْمَغالِقُ، وَإِذا هُبِطَتْ إِلى ظُلُماتِ الْأَرْضِ اتَّسَعَتْ لَهَا الْمَضائِقُ. وَإِذا دُعِيَتْ بِهَا الْمَوْتَى انْتَشَرَتْ مِنَ اللُّحُودِ، وَإِذا نُودِيَتْ بِهَا الْمَعْدُوماتُ خَرَجَتْ إِلَى الْوُجُودِ، وَإِذا ذُكِرَتْ عَلَى الْقُلُوبِ وَجِلَتْ خُشُوعاً، وَإِذا قُرِعَتِ الْأَسْماعُ فاضَتِ الْعُيُونُ دُمُوعاً.

أَسْأَلُكَ بِمُحَمَّدٍ رَسُولِكَ الْمُؤَيَّدِ بِالْمُعْجِزاتِ، اَلْمَبْعُوثِ بِمُحْكَمِ الْاياتِ، وَبِأَميرِالْمُؤْمِنينَ عَلِيِّ بْنِ أَبي طالِبٍ، اَلَّذِي اخْتَرْتَهُ لِمُؤاخاتِهِ وَوَصِيَّتِهِ، وَاصْطَفَيْتَهُ لِمُصافاتِهِ وَمُصاهَرَتِهِ.

وَبِصاحِبِ الزَّمانِ الْمَهْدِيِّ، اَلَّذي تَجْمَعُ عَلى طاعَتِهِ الْآراءَ الْمُتَفَرِّقَةَ، وَتُؤَلِّفُ بِهِ بَيْنَ الْأَهْواءِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَتَسْتَخْلِصُ بِهِ حُقُوقَ أَوْلِيائِكَ، وَتَنْتَقِمُ بِهِ مِنْ شَرِّ أَعْدائِكَ، وَتَمْلَأُ بِهِ الْأَرْضَ عَدْلاً وَإِحْساناً، وَتُوَسِّعُ عَلَى الْعِبادِ بِظُهُورِهِ فَضْلاً وَامْتِناناً، وَتُعيدُ الْحَقَّ إِلى مَكانِهِ عَزيزاً حَميداً، وَتُرْجِعُ الدّينَ عَلى يَدَيْهِ غَضّاً جَديداً، أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، فَقَدِ اسْتَشْفَعْتُ بِهِمْ إِلَيْكَ، وَقَدَّمْتُهُمْ أَمامي وَبَيْنَ يَدَيْ حَوائِجي.

وَأَنْ تُوزِعَني شُكْرَ نِعْمَتِكَ، فِي التَّوْفيقِ لِمَعْرِفَتِهِ، وَالْهِدايَةِ إِلى طاعَتِهِ، وَتَزيدَني قُوَّةً فِي التَّمَسُّكِ بِعِصْمَتِهِ وَالْإِقْتِداءِ بِسُنَّتِهِ، وَالْكَوْنِ في زُمْرَتِهِ، إِنَّكَ سَميعُ الدُّعاءِ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.[1]



[1] મિફ્તાહુલ ફલાહ, પાન નં ૪૯૮, અલ-મિસ્બાહ, પાન નં ૧૯૪ થોડાક ફરકની સાથે.

 

 

دورو ڪريو : 2387
اج جا مهمان : 4161
ڪالھ جا مهمان : 249793
ڪل مهمان : 171879736
ڪل مهمان : 126142999